دورة تدريبية عن واقع الصناعات التقليدية في قطر
قنا

نظمت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم بالتعاون مع المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) ووزارة الثقافة والرياضة دورة تدريبية بعنوان "واقع الصناعات التقليدية والحرف اليدوية وسبل النهوض بها" بمشاركة عشرين مسؤولاً ومهنياً عاملاً في قطاع الصناعة الحرفية والمهن اليدوية في الدولة.
وهدفت الدورة التي أقيمت على مدى يومين إلى إبراز مكانة الصناعات الحرفية في النسيج الاجتماعي والثقافي في دولة قطر، وتشجيع الاستثمار في قطاع الصناعات الحرفية والمهن اليدوية ، بالإضافة إلى إحياء وتجديد صور الإبداع والابتكار في الحرف التقليدية والمهن اليدوية وإدراجها في خطط التنمية، والارتقاء بمهارات الصانع الحرفي ومعارفه اليدوية.
وأكد السيد عبدالله الكبيسي رئيس قسم المنظمات العربية والإسلامية باللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، أهمية هذه الدورة نظرا لما يمثله التراث المادي وغير المادي والوثائقي (من صناعات تقليدية وثقافية وحرف يدوية تقليدية وفنون وأغانٍ) من قيمة مهمة لمختلف شعوب العالم ، فضلا عن مساهمته في التنوع الثقافي والحضاري وتعزيز السلام في العالم.
وأشار في كلمة له خلال الدورة إلى أن الصناعات الثقافية والتقليدية والحرف اليدوية، وجميع أشكال التراث الوثائقي، تُعد مصدراً خصباً لإثراء الثقافة الإنسانية، كونها تساعد على استمرارية التنوع الثقافي، وتعزيز قضاياه، وتسهل تواصل الأفراد مع الثقافات والحضارات السابقة.
ونوه رئيس قسم المنظمات العربية والإسلامية باللجنة الوطنية إلى دور دولة قطر واهتمامها بتنمية الصناعات التقليدية والحرف اليدوية باعتبارها الرافد الأساسي للتراث القطري، والإرث الحضاري والتاريخي للدولة.
وأكد أن دولة قطر رصدت الإمكانات الفنية والمادية لإنشاء الهيئات والمؤسسات والمتاحف التي تعمل على تنمية تلك الصناعات والحرف، وعملت وما زالت تعمل على عرضها أمام جمهور المشاهدين من المواطنين والسائحين، كما استضافت العديد من المؤتمرات والمنتديات والدورات التدريبية التي تناقش مثل هذه الصناعات، وتعمل على تنمية قدرات وإمكانات العاملين بها.
وهدفت الدورة التي أقيمت على مدى يومين إلى إبراز مكانة الصناعات الحرفية في النسيج الاجتماعي والثقافي في دولة قطر، وتشجيع الاستثمار في قطاع الصناعات الحرفية والمهن اليدوية ، بالإضافة إلى إحياء وتجديد صور الإبداع والابتكار في الحرف التقليدية والمهن اليدوية وإدراجها في خطط التنمية، والارتقاء بمهارات الصانع الحرفي ومعارفه اليدوية.
وأكد السيد عبدالله الكبيسي رئيس قسم المنظمات العربية والإسلامية باللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، أهمية هذه الدورة نظرا لما يمثله التراث المادي وغير المادي والوثائقي (من صناعات تقليدية وثقافية وحرف يدوية تقليدية وفنون وأغانٍ) من قيمة مهمة لمختلف شعوب العالم ، فضلا عن مساهمته في التنوع الثقافي والحضاري وتعزيز السلام في العالم.
وأشار في كلمة له خلال الدورة إلى أن الصناعات الثقافية والتقليدية والحرف اليدوية، وجميع أشكال التراث الوثائقي، تُعد مصدراً خصباً لإثراء الثقافة الإنسانية، كونها تساعد على استمرارية التنوع الثقافي، وتعزيز قضاياه، وتسهل تواصل الأفراد مع الثقافات والحضارات السابقة.
ونوه رئيس قسم المنظمات العربية والإسلامية باللجنة الوطنية إلى دور دولة قطر واهتمامها بتنمية الصناعات التقليدية والحرف اليدوية باعتبارها الرافد الأساسي للتراث القطري، والإرث الحضاري والتاريخي للدولة.
وأكد أن دولة قطر رصدت الإمكانات الفنية والمادية لإنشاء الهيئات والمؤسسات والمتاحف التي تعمل على تنمية تلك الصناعات والحرف، وعملت وما زالت تعمل على عرضها أمام جمهور المشاهدين من المواطنين والسائحين، كما استضافت العديد من المؤتمرات والمنتديات والدورات التدريبية التي تناقش مثل هذه الصناعات، وتعمل على تنمية قدرات وإمكانات العاملين بها.
اقرأ ايضا

حالة الطقس ودرجة الحرارة المتوقعة الليلة في الدوحة

رئيس مجلس الوزراء يعود إلى البلاد

لا يوجد تعليقات على الخبر.